تتسبب العدوى البكتيرية والفطرية في الإصابة بطفحِ الإبطين، لذا فإن الخطوة الأولى للتعامل معه هي غسل المنطقة بالماء والصابون لمنع تفاقم العدوى وانتشارها
أحضِر كمادة ثلج ولفها بمنشفة رطبة ثم ضعها على طفح الإبطين، أو استبدل الكمادة بكيسٍ من مُكعبات الثلج؛ تعمل البرودة على تخفيف تورم والتهاب الجلد المُصاب
يتسبب الطقس الحار والرطِب في إثارة الطفح الحراري في منطقة الإبطين، وفي كل الحالات من الأفضل البقاء في مكانٍ بارد لتخفيف أعراض الطفح بجميع أنواعه. شغّل مُكيف الهواء أو المروحة أو افتح النافذة، اذهب إلى مركز التسوق أو أي مكانٍ مُكيف الهواء لحين انخفاض الحرارة ليلً
يتكون طفح الإبطين الحراري نتيجة ارتفاع حرارة الجسم، لذا فإن تناول الماء والسوائل أمرٌ ضروري لترطيب جسدك. تجنب مشروبات الطاقة والقهوة وغيرهما من مُدرّات البول لتتجنب الإصابة بالجفاف
تحتوي الكريمات المضادة للحكة على مواد مُلطفة مثل الصبار وفيتامين (هـ) والمنتول؛ تعمل هذه المواد على تخفيف الحكة والتهيج المُصاحبين لطفح الإبطين أيًا كانت مُسبباته. ضع طبقة خفيفة من المرهم أو الكريم على المنطقة المُصابة مع اتباع إرشادات الاستخدام المُحددة لكل دواء
تجنب استعمال المراهم والكريمات التي تحتوي على الفازلين أو الزيوت المعدنية لكونها تسد مسام البشرة مما يجعل الطفح الجلدي أسوأ حالً يتسبب الخدش في تدهور حالة الطفح الجلدي بسبب تهيج الأنسجة الحساسة، كما أنه ينقل البكتيريا من أظافر الأصابع إلى الطفح وينتج عن ذلك تدهور العدوى