يجب ملاحظة الأطعمة والمشروبات التي تسبب أية مشكلات عند تناولها. اكتبي كل ما تأكلين من أطعمة وكيف تشعرين بعد مرور ساعة من تناولها. إذا شعرتِ بعدم الراحة بعد تناول شيء ما، يجب عليكِ استبعاده من غذائك اليومي
إذا كان السرير يسمح بذلك، قومي برفع الرأس حوالي 15 – 20 سم. فالجاذبية سوف تبقي العصارة الحمضية داخل المعدة. ولكن لا تكدسي الوسادات، فقد تسبب التواء رقبتك وجسمك مما يرفع الضغط. وهذا سيجعل أعراض الحموضة تتفاقم
فالضغط قد يُعظم من الشعور بزيادة الحموضة. قد تشعرين بالضغط المفرط بسبب الفتق الحجابي (عند تحرك الجزء العلوي من المعدة عبر الحجاب الحاجز) أو الحمل أو الإمساك أو الوزن المفرط
قد لا يكون هناك دليلٌ كافٍ على فعالية الزنجبيل في علاج الحموضة، ولكن يبدو أنه يساعد على تهدئة المعدة بالفعل
يمكنك استخدام الأكياس الجاهزة، أو ملعقة صغيرة من شرائح الزنجبيل الطازج، وهو الأفضل، وضعيها في كوب من الماء المغلي، وانقعيه حوالي خمس دقائق ثم اشربيه. يمكنك تناوله أي وقت خلال اليوم، ولكن يفضل تناوله قبل الوجبات بحوالي 20 – 30 دقيقة
قد لا يكون الأمر مؤكدًا، إلا أن الكثير من خبراء التغذية يؤكدون أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يتسبب في تفاقم الأعراض
قد لا يكون أيٍ من هذه العلاجات معترفًا به، لكن إذا كنت تعانين من زيادة الحموضة بسبب إصابتك بالتهاب القولون التقرحي أو أمراض الأمعاء الالتهابية، فهناك دلائل “بسيطة” أن هذه العلاجات قد تساعدك. لا تعتمدي على هذه العلاجات فقط
تناولي الدردار الأحمر. يمكنك تناول أقراص الدردار الأحمر أو تناوله كمشروب. ستحتاجين إلى 90 – 120 مل من مشروب الدردار الأحمر. أما في حالة الأقراص، يجب اتباع التعليمات المبينة على العلبة. يكسو الدرداء الأحمر الأنسجة المتهيجة ويسكنها
تناولي أقراص جذور العرقسوس منزوعة الجليسيريزين. وهي أقراص للمضغ، قد تحتاجين لبعض الوقت لتعتادي طعمها، ولكنها تساعد بشكل كبير في علاج المعدة والتحكم في نسبة الأحماض. اتبعي التعليمات المبينة للجرعات. ستحتاجين غالبًا إلى 2 – 3 أقراص يوميًا كل 4 – 6 ساعات