3 علامات يرسلها الله لك قبل موتك اذا رايتها اعلم انك سوف تموت

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!
Advertissement

قالَ تعالى: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ)، وتعني الآية الكريمة أنّ هذه السكرة كُتبت لجميع الأشخاص، وأنّها من شدتها تسبب زهوق الروح. وسكرات الموت هي الآلام والشدة والغمرة التي ترافق الموت، ويمر في هذه السكرات كل إنسان دونَ أي استثناء، ويأتي مع سكرة الموت بعض العلامات الجسديّة ومنها غيابُ سواد العين، ميل الأنف، انخساف الصّدغين، واسترخاء الأقدام وغيرها، واليوم سنقدم لكم 3 علامات يرسلها الله لك قبل موتك وإذا رأيتها اعلم أنك سوف تموت،

1-فقدان الشهية:

عندما يقترب موعد وفاة انسان تقل شهيته في الطعام ويفقد الوزن وتبطئ حركة الجسم و يشعر رغبته في تناول الطعام يحتوى على مواد تمد الجسم بالطاقة اللازمة حتى الاشياء التي كانت تجذبه دائما تصبح عادية ومملة ويرغب فقط في النوم وكيمياء الجسد عندما تتغير ينتج عنها إحساسا اقل فلا يشعر يجوعا ولا عطش ولا بحاجة للطعام وهذه هي بداية الرحلة،

2-زيادة ساعات النوم:

عندما يتبقى أسبوعين على الموت ماذا يحدث؟ تزيد ساعات النوم ويتغير شعورك اتجاه اشخاص وتشعر بالخوف من ع موجود فقط في عقلك وقد يرى هوس ويتحدث مع أشخاص غير موجودين وعامتا يكون الشخص الذي يتحدث إليه ميتا أيضا وفى ذلك الوقت يكن بين الموت والحياة سوء ستارا واحد ودائما يكون هذا الشخص مستفز دائما لك يتحرك دون هدف و لا يعلق على من حوله وكأنه يبتعد عن الدنيا في هذه المرحلة يحاول الجسد حماية نفسه بشكلنا أصعب،

3-ظهور طاقة غير عادية:

اعات يكن انسان حينها يقترب من الموت مباتا وحينها تظهر طاقتا غير عاديه ينهض انسان من الير يتحدث مع اصدقاء واقارب والجيران يشعر في رغبة في الطعام تعويضا ليام الذي فقده فيها شهيته يتوطئ التنفس بشكل كبير ويصبح غير منتظم بعد ما كان يتنفس بسرعة دون توقف يتغير لون اليدين والقدمين للون البنفسجي قليلا وبه بعض الدموية تنتشر الدموية بالتدريج في الذراع والرجل وتصبح الشفاه واظافر اقل زرقاء يشعر انسان وقتها انه فئ عالم أخر ف يجيب على احد وعيناه مفتوحة وكأنه لا يرى من حوله في هذه الحالة يحثنا الدين على أن يبقى أحباب المتوفى حوله وبجانبه ويحاولونا محادثته وبعدها يتوقف النفس وتتوقف نبضات القلب ويموت الإنساء،

وضمّة القبر حقّ ولازمة لكلّ إنسان عندَ دفنه بعدَ موته، ولا ينجو منها أي أحد مهما كان عمره ومهما كان عمله، فهي حقّ على الكبير والصغير وعلى الصالح والطالح. ووردَ في الأحاديث النبوية الشريف أنّ سعد بن معاذ لم ينجُ منها كذلك، وهو الذي اهتزَّ العرش لوفاته والذي فُتحت أبواب السماوات من أجله، وشهد جنازته سبعون ألفاً من الملائكة، فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه: (هذا الذي تحركَ له العرشُ، وفُتحتْ له أبوابُ السماءِ، وشهِدَه سبعونَ ألفًا من الملائكةِ، لقد ضُمَّ ضمةً، ثمَّ فُرِّجَ عنه)،

بعدَ موت الإنسان، وقبلَ دفنه في قبره، فإنّ حالَ روحه يختلفُ بين المؤمن والكافر، فإذا كانت الروح للعبد المؤمن، فإنّها تُبشَر بالمغفرة من قبل الملائكة قبلَ أن تُبقض، وتُحنّط وتُطيّب، ومن ثُم يصعدونَ بها إلى الله سبحانه وتعالى وهي سعيدة، ويقول الله: (اكتُبوا كتابَ عبدي في عِلِّيِّينَ، وأعيدوهُ إلى الأرضِ)، ثُم يعيد الملائكة هذه الروح إلى الجسد في القبر؛ لتُختبَر بالسؤال ويثبّتها الله، ويُفسَح القبر عليها،

Advertissement

أما إذا كانت هذ الروح لإنسان كافر فإنّها تُبشر بالسّخط والغضب ويُصعد بها إلى السماء ويكون حالها الذّل والخوف، وتُردّ وتُطرح أرضاً؛ لأنّ أبواب السماء لا تُفتح لها، ويُفتن صاحبها عند السؤال، ويضيق القبر ويأتي حرّ من النار على الإنسان في قبره،

‫0 تعليق