تتوفر بعض الأبحاث العلمية التي تشير إلى خصائص زيت الأوريجانو المضادة للتورم والميكروبات والفطريات والطفيليات، على الرغم من قلة الاختبارات البشرية الموثوق فيها والتي تشير إلى مدى كفاءة زيت الأوريجانو في علاج الحالات الصحية، مثل علاج الفطريات أو القضاء على البكتيريا والطفيليات أو تخفيف إصابة الجيوب الأنفية أو البرد، إلا أن زيت الأوريجانو له تجارب سردية هامة تدعم خصائصه العلاجية،
لا يوصى بتناول كل فرد مكملات زيت الأوريجانو، لذلك ينبغي استشارة الطبيب قبل بدء تناول زيت الأوريجانو لعلاج الأعراض الداخلية للتأكد من عدم توفر أي موانع لاستخدام هذا الزيت (مثل الحمل أو الأنيميا)
بالنسبة لفترة العلاج، ينبغي أن تكون كبسولة الزيت المستحلب بتركيز 600 مجم هي الجرعة القصوى اللازمة يوميًا (لعلاج قصير المدى) لتسكين أعراض معوية وتخفيف التورم
ينبغي أن تكفي الجرعات الصغيرة المكونة من 100 إلى 150 مجم في الكبسولة يوميًا للأعراض والحالات المرضية الأقل خطورة، مثل الالتهابات الفطرية أو التورم العام أو مشكلات الجيوب الأنفية أو اضطرابات المعدة
ينبغي تناول زيت الأوريجانو بانتظام لتحقيق تأثير وتخفيف الأعراض. لا تغفل أي جرعات لتحظى بأفضل فرصة في الاستفادة من الخضائص العلاجية للزيت. يمكنك تقسيم الجرعات خلال اليوم
نظرًا لأن زيت الأوريجانو قد يكون خطيرًا أو شديد التركيز في صورته غير المخففة، تناول كبسولة مكمل غذائي منه أو اخلط قطرات غير مخففة منه مع كوب من العصير أو المياه أو الحليب قبل تناوله
اخلط قطرتين أو ثلاث قطرات من الزيت مع عصير برتقال أو مياه دافئة وتغرغر بها عدة مرات صباحًا وليلًا لتخفيف التورم ومقاومة العدوى توجد أدلة غير موثقة حول تمكن زيت الأوريجانو من علاج حب الشباب وقدم الرياضي والبشرة الدهنية والقشر والعد الوردي والثؤلول ولدغات الحش
