حكة اللعب هي طفح جلدي يغطي الجزء العلوي من الفخذين وجلد المنطقة التناسلية ومن المحتمل أن تنتشر في منطقة الأرداف حتى تصل إلى فتحة الشرج
تحتوي الأدوية الفعالة على (ميكونازول أو كلوتريمازول أو تيربينافين أو تولنافتيت) وهي مضادة للفطريات من الدرجة الأولى
سيكون الأمر سيء للغاية إذا استمرت العدوى على جلدك لفترة أطول من أسبوعين ولكن لا تتوقف في علاجك، ربما تقل الحكة مع مرور الوقت وتحتاج إلى المزيد من رعايتك الذاتية
يُنصح بالاستحمام مباشرة بعد ممارسة الرياضة الخاصة بك إذا كنت رياضي، كي لا تدع فرصة لنمو البكتيريا والفطريات
من السهل أن تتنقل الفطريات إلى الجلد مباشرة عن طريق لمس أدوات الآخرين
من الممكن أن تنتشر الالتهابات من قدم أحد الرياضيين حتى تصل إلى الفخذين وتصل إلى حكة اللعب، وكذلك لا تسير حافي القدمين في أماكن الاستحمام العامة
الأطفال والفتيان الصغار أكثر عُرضه للإصابة بحكة اللعب لذا لابد من استشارة طبيبك حول أفضل طريقة للتعامل مع الأطفال في حالة هذه الحكة وأمثالها
تجنب الملابس الداخلية الضيقة التي من شأنها حبس الرطوبة بين ساقيك
استخدم مسحوق مُخصص لبقاء بشرتك جافة أطول فترة ممكنة إذا كنت رجلاً، ابتعد عن ارتداء السراويل الداخلية الضيقة